@@@
سؤال
من آخر من يدخل الجنة
@@@
@@@
جواب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
آخر من يدخل الجنة رجل يمشي على الصراط فهو يمشي مرة و يكبو مرة و تسفعه النار مرة
فإذا جاوزها التفت إليها فقال : تبارك الذي نجاني منك
لقد أعطاني الله شيئا ما أعطاه أحدا من الأولين و الآخرين
فترفع له شجرة فيقول :
أي رب أدنني من هذه الشجرة فلأستظل بظلها و أشرب من مائها
فيقول الله
يا ابن آدم لعلي إن أعطيتكها سألتني غيرها ؟
فيقول
لا يا رب و يعاهده أن لا يسأله غيرها
و ربه يعذره ، لأنه يرى ما لا صبر له عليه ، فيدنيه منها
فيستظل بظلها و يشرب من مائها
ثم ترفع له شجرة أخرى هي أحسن من الأولى
فيقول
أي رب أدنني من هذه لأشرب من مائها و أستظل بظلها
لا أسألك غيرها
فيقول
يا ابن آدم ألم تعاهدني ألا تسألني غيرها ؟
فيقول
لعلي إن أدنيتك منها تسألني غيرها ؟
فيعاهده أن لا يسأله غيرها
و ربه يعذره
لأنه يرى ما لا صبر له عليه
فيدنيه منها فيستظل بظلها و يشرب من مائها
ثم ترفع له شجرة عند باب الجنة و هي أحسن من الأوليين
فيقول
أي رب أدنني من هذه فلأستظل بظلها و أشرب من مائها لا أسألك غيرها
فيقول
يا ابن آدم ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟
قال بلى يا رب أدنني من هذه لا أسألك غيرها
و ربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليه فيدنيه منها
فإذا أدناه منها سمع أصوات أهل الجنة
فيقول:
أي رب أدخلنيها
فيقول:
يا ابن آدم ما يعريني منك ؟
أيرضيك أن أعطيك الدنيا و مثلها معها ؟
فيقول:
أي رب أتستهزئ مني و أنت رب العالمين ؟
فيقول:
إني لا أستهزئ منك و لكني على ما أشاء قادر ]]
آخر من يدخل الجنة رجل يمشي على الصراط فهو يمشي مرة و يكبو مرة و تسفعه النار مرة
فإذا جاوزها التفت إليها فقال : تبارك الذي نجاني منك
لقد أعطاني الله شيئا ما أعطاه أحدا من الأولين و الآخرين
فترفع له شجرة فيقول :
أي رب أدنني من هذه الشجرة فلأستظل بظلها و أشرب من مائها
فيقول الله
يا ابن آدم لعلي إن أعطيتكها سألتني غيرها ؟
فيقول
لا يا رب و يعاهده أن لا يسأله غيرها
و ربه يعذره ، لأنه يرى ما لا صبر له عليه ، فيدنيه منها
فيستظل بظلها و يشرب من مائها
ثم ترفع له شجرة أخرى هي أحسن من الأولى
فيقول
أي رب أدنني من هذه لأشرب من مائها و أستظل بظلها
لا أسألك غيرها
فيقول
يا ابن آدم ألم تعاهدني ألا تسألني غيرها ؟
فيقول
لعلي إن أدنيتك منها تسألني غيرها ؟
فيعاهده أن لا يسأله غيرها
و ربه يعذره
لأنه يرى ما لا صبر له عليه
فيدنيه منها فيستظل بظلها و يشرب من مائها
ثم ترفع له شجرة عند باب الجنة و هي أحسن من الأوليين
فيقول
أي رب أدنني من هذه فلأستظل بظلها و أشرب من مائها لا أسألك غيرها
فيقول
يا ابن آدم ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟
قال بلى يا رب أدنني من هذه لا أسألك غيرها
و ربه يعذره لأنه يرى ما لا صبر له عليه فيدنيه منها
فإذا أدناه منها سمع أصوات أهل الجنة
فيقول:
أي رب أدخلنيها
فيقول:
يا ابن آدم ما يعريني منك ؟
أيرضيك أن أعطيك الدنيا و مثلها معها ؟
فيقول:
أي رب أتستهزئ مني و أنت رب العالمين ؟
فيقول:
إني لا أستهزئ منك و لكني على ما أشاء قادر ]]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق